Not known Factual Statements About النقد في العمل
Not known Factual Statements About النقد في العمل
Blog Article
لم يخبرني أحد بذلك، وبالتالي هذا ليس خطئي. كان عليك أن...
أظهروا سعادتكم بالملاحظات الإيجابية ولا تظهروا استياءكم من الملاحظات السلبية، ذلك سيساعدكم على الحماسة دائماً، كما سيجعل الآخرين مستعدين لتقديم النصائح القيمة بشكل دائم.
اعتبار النص الإبداعي عرض بارز من أعراض العصابية: التي يفترض بالمبدع أن يكون مصابًا بها، فالإبداع الأدبي أو غيره هو عبارة عن ناتج لخلل نفسي كامن في لا وعي المبدع، ويتجسد في العمل الإبداعي كعرض تستشف من خلاله الحالة العصابية التي يُعاني منها المبدع.[٦]
ومع ذلك، فإن التعامل مع النقد والتقييم السلبي يمكن أن يكون تحديًا، وقد يؤثر على ثقتنا بأنفسنا ويجعلنا نشعر بالإحباط. لذا، في هذا المقال، سنتعرض لاستراتيجيات للتعامل مع النقد والتقييم السلبي بشكل صحيح وفعال.
تذكر أنّ كل شخص يكون قليل الخبرة في البداية وأنّ الأشخاص الذين ينتقدونك أنفسهم حصلوا على نصيبهم العادل من الملاحظات المؤلمة أيضاً. لذا، مهما كان موقعك على السلم الوظيفي تقبَّل حقيقة أنّ هناك منحنى للتعلم لكل شيء.
رابعاً، يجب أن نتعلم كيف نفصل بين النقد البناء والنقد السلبي. النقد البناء يأتي بأفكار واقتراحات للتحسين، بينما النقد السلبي يكون هجوماً شخصياً وغير بناء.
طلب الملاحظات والتقييمات من الزملاء والمشرفين يمكن أن يساعد في تحسين مهارات التفكير النقدي الخاصة بك.
Javascript not detected. Javascript needed for This website to function. Remember to permit it within your browser settings and refresh this page.
كما يورد المعجم مجموعة من سياقات استخدام الكلمة أغلبها تشير إلى مواطن السوء في موضوع النقد، أما النقد من حيث هو مصطلح يفيد تحليل موضوع النقد وتفسيره بفرز صفاته الإيجابية والسلبية عن بعضها، وتقديم تقييم موضوعي له، وهذا ما نجده في النقد الأدبي أو الفني مثلاً.
في هذا المقال، سنتعرف على استراتيجيات للتعامل مع النقد والتقييم السلبي.
تعزيز الثقة بالنفس: كيفية التعامل مع النقد والتقييم السلبي دون أن يؤثر على ثقتك بنفسك
باختصار، التعامل مع لمزيد من المعلومات النقد والتقييم السلبي يتطلب منا أن نفصل بين النقد الشخصي والنقد الموجه لأفعالنا، وأن نستمع بشكل فعال ونتعلم من النقد، وأن نتعامل معه بشكل بناء ومنتج، وأن نحتفظ بثقتنا بأنفسنا.
يعرف المنهج النفسي بأنه المنهج الذي يستقي مبادئه وقواعده النقدية من نظريات التحليل النفسي التي أرسى أصولها وأسسها الطبيب سيجموند فرويد، والتي ترد الفن والإبداع إلى نقطة اللاوعي في العقل الإنساني[١]، ولم يكن المنهج النفسي في النقد حديث العهد في الأدب العربي فقد ظهرت بوادره لدى العديد من النقاد القدماء مثل عبد القاهر الجرجاني الذي عرف بنظرية النظم، والناقد ابن قتيبة الذي أدرك أهمية البواعث النفسية والسلوكات الإنسانية في توجيه العمل الأدبي ونسجه، تبعًا للعواطف والانفعالات التي يحيكها اللاوعي الإنساني.[٢]
اهتم اتباع المنهج النفسي من النقاد بالبحث والتنقيب عن أثر معين بارز في حياة الأديب وتحليله بهدف الوصول إلى نقاط تكشف عن معلومات تتعلق بسيكيولوجيا الأديب، وتحديد الحالة النفسية العامة التي يتسم بها وسبب حصولها وأثر انعكاسها على العملية الإبداعية، وتعد هذه الآلية خطوة مهمة تساعد في تفسير العمل الأدبي وتحليله وتفسير الدافع الأساسي الكامن وراء العملية الإبداعية.[٨]